صح لسانك أخي / أبا عماد ،، كان هذا الإحساس هو الذي يداعب مخيلتنا بمجرد سماع هذا الخبر المحزن لنا جميعا وكان أبو عبد الله في قمة وفائه وبشاشته عندما صافح كل الجالسين معايدا بل ومودعا رحمه الله ،،وكان الخبر كالصاعقة علينا ولكنه الموت الذي لا يستأذن أحدا ولا نملك الا الدعاء له بالرحمة والمغفرة وأن يجعل الله مثواه الى جنان الخلد مع أحر التعازي لابنائه واخوانه وكافة محبيه وذويه ،، انا لله وانا اليه راجعون .