يستحق الأستاذ عبد العزيز حادي الإشادة والشكر على استضافة المجموعة هذا العام وعلى حرصه على استمرار هذا التقليد الحميد وعلى إضافته البارعة إليها باستضافة رجلين عظيمين من معلمي المجموعة .

والحقيقة أن استمرار هذه العلاقة لمدة خمسة وثلاثين عاما أمر ملفت للنظر ومثير للإعجاب كم أتمنى لو أنه حدث معي ومع زملائي من جيلي ولكن عزائي أنني درست المعهد الابتدائي هنا والمعهد الثانوي في الطائف والكلية في المدينة المنورة فتفرق الزملاء في كل الجهات

وبودى لو عرفت صاحب الفكرة الأساسية الذي بدأها من قبل خمسة وثلاثين عاما فله حق الشكر على الريادة والسنة الحسنة
أسأل الله أن يجمعهم ولا يفرقهم وأن يمنحهم الصحة والعافية وأن يستمروا على هذا النهج الحميد