ما أجمله من لقاء وما أروعها من مناسبة تتجسد فيها أواصر المحبة وعمق الأخوة وتواصل الزمالة واسترجاع الذكريات الطلابية ، ولو لم يكن في هذا التجمع سوى اللقاء والسلام وتبادل عبارات السؤال والإطمئنان لكان كافيا أن يبعث الراحة في النفس بما يحمله من وفاء وصفاء ، فشكرا لمن شرف وشكرا لمن بادر وحضر والشكر الأوفى للأخ / عبد العزيز حادي الذي جمع هذه الكوكبة في داره مع تعدد المشاغل وارتباط البعض ونسأل الله أن يجعله لقاء متواصلا على مدى الأيام والسنين .