قصيدة معبرة جدا يا أبو محسن شكرا على اجترار الذكريات الجميلة وبخاصة عندما تكون في حب الوطن واستبسال الرجال في ميادين البطولة والفداء ، أما الصورة التي نشرها الأخ أبو رامي فهي إضافة تاريخية رائعة تثبت أن الانتماء الوطني متسلسل من الأجداد والآباء ثم الابناء ولن ينتهي عند هذا الحد حفظك الله فقد أديت الأمانة وبريت بالقسم وهي مناسبة مهمة لتذكيرنا بتاريخ هذه الكلية العريقة منبت البطولة والرجال الاوفياء لوطنهم ، رحم الله من غادر وأطال في اعمار الباقين على الخير والعمل الصالح .