تسلم استاذنا الفاضل أبو رامي ، وإن كان هنالك من تقصير فهو من جانبي وما هذه إلا خاطرة العائد إلى مجلسه الكريم والذي قضي فيه نحو عشر سنوات تكللت ولله الحمد بمعرفتكم وأمثالك الكرام ومشاركات تجاوزت الثلاثة آلاف وفيها من الذكريات الجميلة الكثير.. ذكركم الله فيمن عنده وأحبكم ورفع قدركم ومتعكم بالصحة والعافية .. اللهم آمين وإياكم ويشهد الله أنني سعيد لفرحتي بالتواصل معكم وما شغلني هو أنني بعد تقاعدي عملت في مدينة الرياض وظروف العمل ومشاغله أنتم تعرفونها . تقبل جزيل شكري وامتناني حفظك الله وأبقاك
المفضلات