هذه بشرى سارة يا أبا سفيان فلطالما تعثر هذا المشروع رغم أهميته ودرجة الاهتمام به والتعقيب المستمر عليه والمتابعة له من قبل المحافظ هنا ومن قبل أعلى المسؤولين في أمارة المدينة وفي هيئة السياحة

فهذا هو الأمل المنتظر للسياحة في ينبع فكم كان يسؤونا منظر المدينة للقادمين من الخارج عن طريق ميناء ينبع من زائرين أو معتمرين فقد كان لا يلوح لهم لأول وهلة من المدينة إلا خرائب وأطلال لا تليق بمدينة لها اسمها وسمعتها كبوابة للمدينة المنورة وكرائدة للصناعات البتروكيمائية .
أما وقد بشرتنا وأنت الخبير المطلع على بواطن الأمور بحكم اهتمامك ومتابعتك ومنصبك كرئيس للجنة أصدقاء التراث فإننا نستقبل هذه البشرى بفرح بالغ ونتطلع إلى الوقت الذي يكتمل فيه هذا المشروع وماذلك على الله ببعيد