تحيتي للاخوه / عواد الجهني - أبورامي - أبوسفيان
الذين أوضحو ( حالة استغراب ) مجتمع ينبع الأساس الذي أغرى منذ الأزل .. ولازال
كل من يفد اليها للاستقرار بها آمناً - مرتاحاً لأصالة وترابط وتراحم وطيبة هذا المجتمع بجميع مكوناته
المتواصله والمتوارثه لمزاياه وقيمه ... التي تنيركتب الرواه والمؤرخين .
هذا الاستغراب ( مما أشير اليه تجاه حجم ونسبة الجرائم ) التي فاجأت أهل ينبع بالذات والجميع ممن يعيشون بها . .. رغم علم الجميع بمستجدات التوافد ( الكثيف ) وأثره خلال السنوات الاخيره عليها .
- لذا : أثني هنا على ماأشاراليه الأخ الأستاذ أبوسفيان لأهمية شفافية مسمى وتصنيف وادراج مايسجل
في بيان الجرائم ومدى تطابقه مع الواقع كمسمى وتصنيف .. وايضاح إنتماء أطراف الحوادث والجرائم .
أكرر شكري لمشاعر واحساس من سبق في طرح هذا الاستغراب ..النابع من المعايشه المجتمعيه ..
والله نسأل أن يمن على جميع أرجاء وطننا الغالي بالأمن والأمان والاستقرار انه سميع مجيب
المفضلات