لا شك أن من رحلوا ستبقى ذكراهم في الأفئدة معطره بشذى المحبة والذكر الطيب فاللهم عوضنا خيرا وصبرنا على فقدهم ولا نملك الا الدعاء لهم في كل مناسبة سرا وعلانية