عزيزي وأديبنا الذي نحب لاتأتي دوما إلا وفي قلمك السعادة والإنشراح تتركه هالة من الإشادة التي تفرحنا حول مشاركاتنا أبا رامي لا أكتبه على لساني بيد أنه الاجماع على أنيق حضورك وروعة قلمك تقديري وحبي