شكرا أبا عماد تحدثت بلساننا وعبرت عما في نفوسنا وما تكنه قلوبنا فكلنا شوق إلى أبو طلال وإلى كلامه الحلو وكسراته المميزة
وخاصة بعد المرحلة الجديدة التي نتمنى له فيها السعادة والهناء والبشر والسرور
نعم كلّنا شوق ولمثله نشتاق شكرا أبا رامي .عطرك تنثره هنا
المفضلات