نبارك للرويسي حصوله على هذه الأصوات التي هي دلالة واضحة على رغبة أكيدة من الصيادين وحبهم : " لأبو أحمد " وفي ظني هو رد اعتبار له بعد المشاكل المفتعلة التي وقع فيها الظلم على الرويسي قبل الانتخابات السابقة ومنعه من الترشح بقرار فردي ثبت خطؤه بعد أن رُفع الموضوع للجهات الأعلى وحصل الرويسي على حقه بالعدالة المستحقة فالتهنئة مكررة له والمباركة للصيادين الذين استخدموا حقهم الشرعي في انتخاب من يخدمهم ويرعى مصالهم وبالتوفيق للجميع .
المفضلات