شكرا لكل من يهتم بتراث ينبع ويسعى لإبرازه لأجيال اليوم


فمثل هذه الأفكار المقرونة بالأفعال هي التي تخدم التراث


وتبقيه في أذهان من عاصروه وتقدمه للشباب الذين


لم ينشؤوا عليه ولم يشاهدوه على الطبيعة والشكر الأكيد


للأستاذ أبو مهند على ما يبذله من جهد في هذا المجال .