نسأل الله أن ينعم على الشيخ محمد حامد القباني بوافر الصحه والرضا
وأن يجزيه خير الجزاء على تقواه وورعه وزهده.. كما وعد عز وجل المتقين
.. نعم لقد كان مثل للورع والزهد والحرص في كل مايقوم به من عمل -
ولاسبيل لغيرذلك معه في فترة تجلت فيها قوة العزيمه من عدمها في الثبات
على الزهد والقيم العليا في النهج .. وهذا من نعم الله عليه -
ولقد شهدنا ولله الحمد بانفسنا ماكان عليه الشيخ الفاضل من شواهد الورع
والزهد التي تطرق اليها مقال الأخ الأستاذ/ سعد الرفاعي بمقاله جزاه الله خيراً
شكراً الأستاذ/ سعدالرفاعي - شكراً الأستاذ/ أبوسفيان
حفظ الله الشيخ الفاضل وحفظكما .. مع تحياتنا للجميع