شكرا لمدرسة رضوى ممثلة في ادارتها ومعلميها على هذه الخطوة الطيبة التي يـُجنى منها ثمرات عديدة ، منها المودة والمحبة والصلة ولا شك أن لقاء هؤلاء الأشبال الصغار بأجدادهم في صرح تعليمي مميز يعد عملا تربويا رائعا فشبابنا وصغارنا هم زينة الحاضر وأمل المستقبل وهذا التواصل بين الأجيال يقرب المسافات ويعزز التلاحم بين الاحفاد والاجداد .