اشاعات لا حصر لها وخاصة مع وجود الواتس المصيبة التي حلت بمجتمعنا كل من وصلت له اخبار لا يتردد في نشرها وقد يلحقه اثم كبير وسيئات تسجل عليه ؛؛؛؛ شكرا د ياسر الموضوع مهم جدا