ارحم ينبع باسعادة الريس
هل هو حقد ام انتقام ان اجزم انه كره الفناه من سنوات من كل مسول بالمدينة كيف لا وهم دوما حجر عثرة لكل مشروع لينبع اليوم عندما تتجول في شوارع ينبع لاحظ الإهمال والذي طال حتى الأشجار مررنا بشارع يمر وسط ج16وكذلك شارع الشرم النخيل انتهت من العطش أين ريس البلدية والذي قلتم عنه الكثير ام انه على قولهم لا مدحت ذاك يعملها بالدقيق ثم هل يعقل ان المحافظ لأيرى ذلك ام بطانته مشغولة في الشرم موقع السياحة نقول لكم ان للرقعة الخضراء أهمية ناهيك عن المبالغ التي صرفت ام ان المدير يرغب ان تموت ليجد منفذا للصرف وخل الباقي أويصبح الامر كما يقول صنيتان يا أيها الناهبون ان وجدتم ما كلا ولكن كلوا بحذر همسة لكل من أراد ان يأكل باسم ينبع وعلى حسابها خلاص هيئة الفساد ترصد والعيون على المسؤولين بينبع مفنجلة خلاص ريحة الطبيخ فا حت
السكوت في بعض المواضع حكمة
المفضلات