من وجهة نظري الشخصية الدكتور القدير والخلوق عبدالرحمن الصعيدي لم يقدم مشاريع صحية تذكر بل بالعكس تأخرت الخدمات الصحية في ينبع كثيراً، ويكفي أن بعض الأحياء مازالت تجتمع في مركز صحي واحد ومستأجر ، بالإضافة إلى المستوى المتدني لما يقدمه مستشفى ينبع العام سواء قسم الطوارئ أو العيادات ، ومازالت ينبع تفتقر لمستشفى خاص بالولادة والأطفال رغم أن بعض المحافظات الصغيرة تضم مثل هذه المستشفيات .
نتمنى أن تزدهر الخدمات المقدمة لأهالي ينبع فهم يستحقون كل خير والحكومة لا أعتقد بأنها سوف ترفض تقديم أي دعم إذا وجدت مطالبات متكررة وجادة بعيداً عن المصالح الشخصية .