فأين التنمية التي من المفترض أن تراعي هذه الأرقام وأن تحتضن آلاف الشباب والشابات بإمكانيات توفرها الدولة وهي تبذل بسخاء وتعطي بلا حدود لينعم أبناؤها بهذه العطاءات المتوالية التي تتولاها القيادة بأبوة خادم الحرمين ونظرته الثاقبة ؛؛ غير أن هناك أشياء تغيب عن المخططين والمبرمجين لخططنا التنموية والاستراتيجية فمن العدالة أن تأخذ جازان وينبع وأملج وبدر وكل المدن المستحقة ما تطمح اليه في أن يكون لها ما يساويها مع غيرها وينعشها مع وجود المبررات التي لا تحتاج الى واسطة تدعمها .

جزاك الله خيرا مشرفنا العام
فهذا التساؤل على لسان كل سكان ينبع