الأدِيب بِحرفِه الرآقِي بشِعره الأستآذ / فوزيّ شتيويّ الرفآعي

أقسِم بِالله العَظيم أنكَ شَآعر مِن طرَآز نَآدر ... برُغم أنَ شَهآدتي فِيك مَجرُوحَه

فِكرة رَائعَة وحدِيثة تدُل على ثَقآفة عَالِية.. ومَعآني جَزلة وثمينة تدُل على شآعرية كَبيرة

وَبكُل مصدآقية وإيجآز /
أنت من يُجبرني بأن أطلِع على هذآ الصَرح الرآئع بعد كُل حِينٍ وآخر


لك خآلص الشُكر والتقدِير ...