هذه السيرة العطرة والشهادات العالية تدل على أنه مكسب للبلد
فشكرا للمهندس سمير إبراهيم صعيدي على استقطاب مثل هذه الكفاءات التي ترفع مستوى الوعي الصحي لدى المجتمع .لا سيما أن الفئة المستهدفة ( الأطفال ) بحالة ما سة إلى طبيب كهذا تسبقه سيرته الحسنة وكفاءته المشهود له بها
فالحمد لله على كل حال ونطمع في المزيد