شكرا أخي أبا ثامر فقد أفدت وأجدت وشخصت الداء ووضعت الدواء وأملنا في سعادة محافظ ينبع كبير وكبير جدا فما نراه من اهتمام ومن جهود متتابعة واجتماعات متلاحقة تدل على أن عتد الرجل شيئا ويرمي إلى شئ وسبتحقق بإذن الله بفضل تعاوننا وتكاتفنا ووقفتنا معه بالنصيحة والمشاركة بالقول المفيد والرأي السديد فهو يطلب هذا ويسعى إليه .
كما نأمل منه أو ممن ينيبه أن يتابع ما يكتب في المنتديات (كمثل مقال أخي العنيني هذا ).. فليس كل الناس يستطيعون الحضور إلى مجلسه وتوصيل مالديهم من أفكار . فما كان منها صالحا أخذ به وما كان غير ذلك أعرض عنه .. وقد تعودنا من سعادة محافظ ينبع عادة لم نعهدها فيمن قبله تلكم هي عادة الاستماع والبحث عن الرأي فلنعينه على هذا مشافهة أو مكاتبة أو عن طريق هذه الوسائل من التواصل ولننتظر الخير الذي سيأتي بأمر الله
أكرر شكري لأخي العنيني
المفضلات