بإطلاعي على هذا الموضوع أرى الإشارة لما يجب العلم به وأخذه في الاعتبار - خاصة
فيما يتعلق بتحسين حارة الجار بالسويق وافتتاح شوارع تعالج اختناق المنازل القديمه المتلاصقه 00 وتصريف فعلي لمياه السيول التي تسببت بهدم الكثير من المنازل التي وقفت بعض جهات الاختصاص عليها في حينه وأشير الى ذلك باكثر من مقابله صحفيه شملت عدد من الملاك ونحن منهم 00 وذلك منذ المجمع القروي بينبع النخل - وبالتالي بلدية ينبع النخل - وحصل أكثر من اجتماع ( إثر أكثر من شكوى كنت طرفا فيها مع غيري ) آنذاك لمعالجة ذلك ( الاهمال ) 00 الذي لازال قائما تجاه حاره ضمن قريه تتمتع بموقع متميز وتاريخي منذ قدم السنين :
وقد شكلت لجنه للمساعده في حصر الأملاك ( وبالذات التي يتوقع اختراق الشوارع لها ) كان ضمن أعضائها - احمد سالم بن مازن القبساني - والشيخ عبدالله بن معتوق الثقفي0 عليهما رحمةالله000 وكنت شخصيا حاضرا حيث تحدد أن يخترق تلك الحارق
ثلاث شوارع شارعين بالعرض والثالث بطول الحاره موازيا للشارع العام 00 على أن يتم ذلك ضمن إجراءات نزع الأملاك للصالح العام وحسب تخطيط ورفع مساحي متبع في مثل هذه الحالات للمحافظة على أملاك المواطنين 00 فلا أملاك بتللك الحاره وتلك القرى دون صاحب ( لا أملاك مجهوله هناك ) 0
منذ سنوات يشتكي اهل هذه الحاره والقريه وما حولها من قرى من صرف مايعتمد من تحسين -وتصريف مياه الأمطار- وسفلته لمواقع أخرى بدائية متناثره نشأت حديثاً على أطراف تلك القرى
لازال الوضع المشار اليه قائم وخطر مياه السيول قائم على المنازل يتسبب في تدميرها
ويتعب ويكلف الكثير لأصحابها في محاولتهم المحافظة عليها بعد أن أصبحت ممرالمياه الأمطار اثر حجز تلك المياه ومنذ أن ردم الشارع العام الذي يتوسط مجرى السيل 0
أمل أن يجد المواطنين من المسئول أي كان موقعه الإخلاص الواجب خاصة لرفع أي معاناه 00 فما بالنا إذا كانت هذه المعاناة قد طال عمرها وتضاعف ضررها 0