الحقيقة أنه اجتماع يبشر بالخير إذا تمخض كما قيل عن تشكيل فريق عمل تنسيقي بين الهيئة الملكية بينبع والاجهزة الحكومية بالمحافظة من أجل العمل على تحقيق تنمية كاملة وشاملة لمدينة ينبع

وعلى حد علمي فهو أول اجتماع يتم خصيصا لهذا الغرض بهذا المستوى بين محافظ ينبع ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع . ولنكن متفائلين بتحقيق نتائج إيجابية على أن تكون البادرة الأولى لتأكيد النوايا المبشرة بالخير كما قال الأستاذ أبو سفيان هي الاستمرار بتقديم الخدمات الصحية لأبناء ينبع ..وعندها سنقول أن التعاون سيستمر في جميع المجالات والله الموفق