لا هذا ولا ذاك يا أبا سفيان ولكن من فرحتي إن الله فكه من الإهانات وقبض روحه
وحسابه على الله .
لا أزال اتذكر منظره وهم يفتشون حتى داخل حلقه بكل إهانة واحتقار .