أخي أبو حنين
شكرا لحضورك ومشاركتك
.
أخ المعلم
تعودنا منك هذا التشجيع بارك الله فيك
.
أخي أبو سفيان
دائما ما تضيف مشاركاتك شيئا مفيدا ننتظره
أشاركك الدعاء لهما والأمل في أن يجدا من يتبنى مشروعهما
والمرشح الآن هو سعادة محافظ ينبع
.
أخي ساري الليل
أشاركك الدعوات والتهاني
.
الإخوة الكرام
عندما اطلعت على هذا الابتكار دار في خلدي أمران .. أولهما أن هاتين الطالبتان تدرسان في إحدى الكليات أو متخرجتان من الجامعة .. وعندما سألت الصديق الأستاذ عطية عطيوي النزاوي أخبرني أنهما ما زالتا في الصف الثالث ثانوي .. وهذا ما يدعو إلى زيادة الفخر وتنامي الإعجاب .. وأتوقع أنهما سيثريان المجتمع بكثير من الاختراعات المفيدة إذا واصلا دراستهما في التخصص الذي يرغبانه ووجدا من يشجعهما ويدعمهما .
.
الأمر الثاني كنت أظن أنه يوجد في محيط أسرتي الطالبتين من يعاني من التوحد وهو الذي دفعهما إلى البحث عن علاج ناجع أو حل مفيد انطلاقا من أن الحاجة أم الاختراع . وإذا به لا يوجد ولله الحمد .. وهذا يدل على أن حب الخير مغروس في قلبي هاتين الطالبيان وأن نفع البشرية هو الباعث الأكبر وهذا أيضا مما يزيد من إعتزازنا وفخرنا ويثبت أن طلابنا وطالباتنا بخير إذا وجدوا من يأخذ بأيديهم ويذلل لهم العقبات ويزيل المعوقات
.
وأمر آخر ترك في نفسي علامة استغراب واستفهام كيف أن هذا الاختراع حصل على الميدالية الذهبية في مسابقة ينبع وحصل على الميدالية الذهبية في مسابقة الرياض ( على مستوى المملكة ) ولم يحصل في المدينة إلا على الميدالية البرونزية ! حبذا لو عرفنا الاختراعين اللذين حصلا على الذهبية والفضية !
وعزاؤنا أن هذا المركز لا يقلل من طموحهما بل يزيدهما عزما وإصرارا والله الموفق