التقرير رائع جدا ومميز بمعلومات قيمة ربما لا يعرفها الكثير من الناس والمسؤولين

لكن للأسف ( الشبحة) ليست تابعة لينبع حتى العنيني ما قرأ التقرير وافيا

وفيه هذه العبارة :

" والشبحة تتبع إداريا منطقة تبوك "

ولكن الجذب السياحي فيها يعود بالفائدة على ينبع في المقام الأول

وضع غريب ياناس أهل الشبحة أو معظم سكانها من ينبع ومن قبيلة حبيش وغيرهم

لكنها إداريا كما هو معروف تابعة لتبوك هناك خلل في توزيع الأماكن

وبداية الخلل من أملج كونها كانت مع ينبع بمنطقة المدينة

ثم تحولت بقدرة قادر لمنطقة تبوك هل من مهمة المحافظ

تصحيح هذا الوضع ولا سيما أننا الآن نعيش أيام التصحيح الجارية على قدم وساق