ياساتر ! أما زال هذا المستشفى يمارس هوايته في إزهاق الأرواح ؟
.
الحمد لله الذي فكنا ربنا منه
وتحية إعجاب وتقدير تستدعيها المناسبة للمهندس سمير صعيدي الذي استطاع بثاقب فكره ورؤيته أن يستشرف المستقبل ويعجل بإنقاذ البلد منه ومن إدارته
.
نسأل الله أن يربط على قلوب أصحاب المصيبة وأن يجيرهم في مصابهم ويعوضهم خيرا
.
وأملنا أن يتم عقاب المستشفى ـ إن حدث خطأ ـ عقابا يساوي ماحدث لحفيد عبد اللطيف جميل رحمه الله