دعني أبدأ من آخر المقال وأسأل الله أن يحمي الأستاذ يوسف الوهيب من أمراض الضغط والسكر والقولون العصبي فنحن في حاجة إليه وإلى كل مخلص مثله .. وقبل ذلك نسأل الله التوفيق والسداد للمهندس مساعد السليم وأن يطيل في فترة ولايته حتى يحقق لينبع كل ما في جعبته
.
وأخيرا لا بد أن أردنا الصلاح أن يكون التغيير شاملا كاملا لجميع الرؤوس التي تدير بعض الإدارات ولم تحقق للمواطنين ما يأملون حيث لا يوجد من يستحق البقاء إلا بعض الكفاءات القليلة التي لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة ونحن نعرفهم والمواطنون يعرفونهم وإنجازاتهم تعرفهم أما البقية فينطبق عليهم المثل القائل ( فاقد الشئ لا يعطيه ) ومن الظلم أن نحملهم ما لا يطيقون وأن نرهقهم من أمرهم عسرا
.
هذا هو الواقع وأشكر أخي الأستاذ سامي العنيني الذي وضع يده على الجرح وشخص الداء
كما أشكر أخي أبو موسى محلاوي على عرض هذا المقال والله الموفق