أصبحت هذه القضيه ظاهرة تحتاج الى دراسة يشارك فيها وزارة التربية والتعليم مع مشاركة الميدان من معلمين ومديري مدارس ومشرفين إضافة إلى اولياء امور الطﻻب وتتحمل المدارس والبيت المسؤوليه الكاملة عن تزايد هذه الظاهرة عاما بعد آخروحيث ان فصلي العام الدراسي قد وزعت على اسابيع محدده فما هو مصير المقررات وكيف تنهى هذه المقررات وهناك اسابيع مهدره مع بداية العام الدراسي وبداية كل إجازه وبداية كل فصل دراسي وقبيل اﻹختبارات ونأتي في نهاية كل عام ونستغرب من النتائج المخجلة لبعض طﻻبنا ولعل الظاهرة تبرز في المرحلتين الثانويه والمتوسطه الوضع يتطلب وقفة حازمة من الوزارة ومن إدارات التربية والتعليم قبل ان يتسع الخرق على الراقع والله الموفق ونسأل الله الهداية لشبابنا واﻹستفادة مما وفر لهم من إمكانات وان يحترم كل منا الوقت .