أهلاً وسهلاً ومرحباً بك أستاذنا الغالي ...الحمد لله على عودتك .. والله لك وحشة .

اشتاقت إليك المجالس الينبعاوية .

وبالنسبة للأستاذ الفاضل سليمان عمير فنتمنى عليه أن يبقى فهو علامة فارقة في تاريخ تعليم ينبع وله بصمة قوية ومتميزة ومتفردة بل لا أبالغ إن قلت بأن غيابه سيترك فراغاً سيتعب من يأتي بعده .