كثر الله خيرهما وكثر الله من أمثالهما في الدعم الذي وضعاه في مكانه بدلا من وضعه كهدايا واحتفالات لأناس لم يستفد منهم البلد شيئا على الإطلاق بل كان الهدف منها الرياء والسمعة وقد حضيوا بها فنالوا الرياء والسمعة السيئة .