فقد كان نعم الأب الذي يَستثمرُ وقتَه بصدق لمنفعةِ الشركةَ.
صالح كَانَ إمام وخطيب مسجد في الأقيفة،جامع أبو أيوب الانصاري وكان يساعد الناس لما فيه الخير
لا أحد سَيَنْسي وجهه المبتسمَ وشخصَه المحبوبَ جداً. .
إنا لله وإنا إليه راجعون