حقيقة لقد وضحت بوادر ما تتحدث عنه من خلال الأيام القليلة التي تسنم فيها سدة هذا المنصب فما زلنا نتابع تحركاته واجتماعاته وطريقة جمعه للمعلومات والتعرف على كل صغيرة وكبيرة والاستماع إلى شكاوى المواطنين وطلباتهم .
أما أخلاقه وتواضعه وهشاشته وبشاشته فقد لمسها الجميع وسر منها الجميع .. والمتواضع عادة قريب من النفس تستطيع أن تفضي له بما يختلج في صدرك وما توده لبلدك .. وهو كما رصدنا عنه خلال هذه الأيام القليلة يختلط بالمواطنين ويشجع على الحديث ويجيد الاستماع ويتقبل الآراء ويناقشها .
نسأل الله أن يبارك فيك أخي ابن عنيزة
وأن يعين أبا فيصل على أداء رسالته
ويوفقه لما فيه صالح البلاد والعباد
المفضلات