لا حول ولا قوة إلاّ بالله

وهذا الطريق وبخاصة من محطة الشمال وحتى مصنع الاسمنت يشهد من الحوادث الدموية والمميته الكثير في كل عام ، وإلى هذه اللحظة لم يضع المسئولون أي تصور لوضع حد لهذه المهزلة وكل جهة تلقي باللوم على الجهة الأخرى ونحن من يدفع الثمن .

لا يكون منتظرين مواطن يتبرع بتوسيع الطريق أو ردم جوانبه وتسويته ويكيلون له المديح بأن هذا من يقدر الوطنية .

رحم الله المتوفين وكان في عون هؤلاء اليتامى الذين فقدوا أبويهم معاً في هذا الطريق المهترئ الردئ