عزيزي أحمد
وعن مكنونك ومسكونك الأدب الذي نحتفي
وبعيون أعتبرها إجازتي فيما أكتب إطلاعك الدائم .
تحضر هنا بهذا التكرم بالنشر والإخراج الذي لا أستغربه من فنان بحجمك لقصيدتي هذه وهي مشاعر لمن يستحقها إلتقطتها عن قبلته لرأس الطفل في إحدى هجر ينبع أثناء زيارته وعن البشائر التي تسبقه
ومقدمات العمل الواعد الذي ننتظره من سعادته
وعن الإمتنان لك أكتبك الجمال القادم لقصيدة لم أكتبها والأكيد أنك قد قرأتها من قبل (ويبقى الحب )
حفظك الله .