عزيزي أبا مهند
وانت اللطيف في شعرك والجميل في طرحك وفرحك
هديتك هذه أضمها إلى مجرة إبداعك تسيل نخبا من النجوم التي تشكل إضاءتك أينما كنت
ليس ردا بقدر ما هو مجاراة تحمل لطفك على أكف من الإعجاب بك
ما دام ذاك الهوى في ضف =ولا صفا والغياب نفوع
تآخذ مناعة متى ما قف = وتجعله للصبر مشروع
مع تقديري وحبي
المفضلات