بعد انتهائي من قراءة المقال وجدتني ابحث عن إكمال القصة او الحكاية فمن المؤكد ان الرجل لديه تكملة لحكايته او قصته مع ينبع والا لما سرد تلك المقدمة وكانه يقول كنت لا اعشق غير الرياض ولا أظن ان يأتي يوم ويعشق ويحب غيره ( وهو معذور بذلك فكل منا يهوى مسقط رأسه ويعشقه ) وكان من شدة تعلقه في ديرته لايود ان يخالط اناس غير اهله وأحبته لتبقى صورتهم بدون مزاحمة وكأنه ( يقول لا ارعى حول الحمى خوفا من الوقوع او الدخول إليه )وأيضا اعذره بذلك ( لأنني قد أكون مررت بهذه التجربة ) ولكن يتضح ايضا انه فشل في تلك المهمة ووقع بالحمى من حيث يدري او لا يدري فشارك عشقه للرياض بلد آخر هو ينبع ....
ما كتبت أعلاه وجهة نظر واستنتاج قد أكون على صواب او خطأ ....
المفضلات