الشكر الجزيل لك أخي محمد فقد ذكرتني باالذي مضى وأيام الصبى
عندما كنا نلعب ونمرح بين تلك النخيل ونستقي من تلك العيون ونقطف
من الرطب والليمون .

فأين ذلك كله الأن ....لاوجود له ...وليس لنا سوى أن نبكي على الأطلال...

ونسأل ألله سبحانه و تعالى أن تعود تلك الأيام وتعود تلك العيون وتنتعش
تلك الديار ويبعد عنها الجفاف والمرار.


وأتمنى أخي محمد أن تزودنا بالصور لقرية السويق وعين علي وماجاورها
فتلك الديار تسكن في الفؤاد وحفظها وتخليدها هو المراد.