عجيب أمر هذا الشيخ الجليل فعلى الرغم من تمرد بعض الكلمات عليه واعترافه الجميل بهذا فهو يصر على أنه يحب هذا اللون من شعر الكسرة الينبعية ، وما زال يكتب عنها وعن جمالياتها في كل مناسبة ؛؛ !! هل عرفتم السر في هذا التباين ؟؟ ،، إنه الحب الذي يسري في شرايينه ؛؛ أقصد حب ينبع الوطن وينبع الأهل ومسقط الرأس وملتقى الأحباب وعنفوان الشباب ،، عافاك الله يا شيخنا وأطال الله في عمرك وجعل هذا الحب قدوة تشتعل في نفوس كل من يقترن بهذه المدينة الحبيبة على القلوب .

من ذاكرة الأيام قبل 40 سنة :
[poem=font="Simplified Arabic,6,white,bold,normal" bkcolor="limegreen" bkimage="" border="outset,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
سؤال وارد على لساني= لا شي خافي ولا أسرار
زي ديرتي ليه ما اشقاني= مهما عيوني تشوف ديار

أبو سفيان =
[/poem]