أديبنا الغالي أبو عماد

عطّرت خاطرتي وزدتها بهجة ووفاء فرحة بعودة الرحال بهذا الإرداف العذب بعذوبة
مشاعرك الراقية وأدبك السلسبيل فلا حرمنا الله من تواجدك الأصيل فأنت الأديب الشاعر
بما تعني كلمة الشعر لمتذوقه الكريم ، حفظك الله وأبقاك

تقبل أطيب التحية والتقدير