بارك الله لك فيما أعطاك من علم فضيل وأدب جميل
استاذنا وأديبنا الفاضل أبو عماد
نحن نجتمع على حب وعشق نادي الإتحاد ونتمنى فوزه في
مثل هذه البطولة الغالية ولكننا وهذا من كرمك وأدبياتك نقول
حينما لا يحالفه التوفيق مبروك لمن فاز بكل محبة وصدق
ومثل مقالك الجميل هذا دعما لحملة صدى الملاعب
( لا .. للتعصب ) وهو خلاصة فكر ووجدان
أمثالك وعقولهم المستنيرة وشعورهم النبيل عند الخسارة والفوز
سلمت ودمت على ما كتبت من أحرف ملؤها الوفاء والحب بمناسبة
فوز نادي الفتح ومبروك وألف مبروك
تقبل أطيب التحية والإحترام ، حفظك وأبقاك ومتعك بالصحة والعافية
المفضلات