بات من الواضح والمُلح
أن وجود مؤسسات المجتمع
هو خير سفير للمواطنين لدى الحكومة
وإن استقلال المجلس البلدي عن التبعيّة المفرطة لغيره
لهو المعول عليه إن شاء الله تعالى
فالجيل القادم لم يعد يكفيه الخطاب المضارع
فنحن جيل تلقيني وسهل
وأمّا هم فمداركهم عميقة وقاريّة وعنيدة
والمنبغي لكل محب لهذه الديرة (المملكة العربية السعوديّة)
أن يعي عقارب الزّمن
وفقه الجيل الحالي .