الشآعر والأديب الأستآذ / فوزِي شتيويّ الرفآعي


بكُل مصدآقيه ...
توقفت كثيراً ـأمآم هذه الشآمخه ومع الأسف وكليّ خجل عجزت لُغآي أن تُوفيهآ حقهآ

وبناءً على ذلك ـأقُول /


(( ـالصَمت في حضُور الجمآل جمآل ))


ـأمآ بخصُوص مآ توآجهة من مضآيقآت مِن قبَل [ضعفآء النفوس]
كمآ أدليت سابقاً

فهو دليلاً قطعياً وبرهاناً كافياً على حقدهم وغلهُم لمآ تتمتلكهُ من حرف رآئع
وأدب جَم وجمَآهِيريه كَبِيره


وـأنتَ ـأعلمْ مني بهَذه ـالمقوله /

(( دلِيل ـالنجَآح كثرَة ـالأعدآء ))

سِرْ ـأيهآ الأستآذ ونحنُ خلفك ننهَل من ـأدبك الرآقي وشِعرك العَذب
عبرَ هذآ الصرح الشآمخ
(( المجآلس الينبعآوية ))



شآعرنآ الكبِير ... بإيجآز

ـأنتَ جآمعه ( تربَويه .. ـأدبيه .. شعريه .....)
مُعتمده ومُعترف بهآ مِن قبَل ـأعمِدة وـأقطآب هذآ المورُوث
ومآ نحنُ إلآ طلبَه نتعَلم مِن جآمعتكم كل مآهو جمِيل

عبرَ ـأليه تُسمى فيّ الجآمعآت

(( التعلِيم الإلكتروني أو التعلِيم عن بُعد ))


فلآ تلُم ضُعفآء النفُوس عمآ يفعلُوه

فحِلمهُم الوحِيد مِن هَذه المُشآكسآت
أن يكُون لهُم إسماً على خآرطة هذآ المَوروث

ومَع الأسف ....
(سيعجزُون عَن تحقِيق ـأحلآمهُم)

وتبقَى ... شآعراً مُبدعاً وعلماً مُحلقاً في سمآء

( الأدب والأدبآء ... والشِعر والشُعرآء )



لك جُل شكريّ وتقديري ... وعذراً عالإطآله !!