شكرا أبو حنين على المتابعة والنبش عن كل ما نحبه لينبع البهية

مقال جيد وانطباعات صادقة ،، وليت كل من يزور ينبع يأخذ معلوماته من الموثوقين ؛؛فالكاتب يقول :
" أنه وقف أمام منزل حضرمي قديم متجدّد الأصباغ، واكتشف بأنه ذات المنزل الذي كُتب تحت سقفه لقاء لملكين عربيين قبل سبعة عقود من الزمن وهما الملك عبد العزيز آل سعود أول ملوك المملكة العربية السعودية والملك فاروق ملك مصر عند زيارته التاريخية الشهيرة لينبع التي تمخّضت مباحثاتها عن ولادة جامعة الدول العربية " .
طبعا هو يقصد منزل " بابطين " التراثي ؛ ولكن المعلومة خطأ فلقاء الملكين كان في خليج رضوى بشرم ينبع حيث المخيم الملكي الضخم الذي أقيم بمناسبة الزيارة التاريخية ولم يكن بهذا المنزل اطلاقا ، كما أنه يقول عن عيون ينبع بأنها آبار وهي في الحقيقة عيون جارية وليست آبارا جوفية ،، نشكر الكاتب الكويتي على ما عبر عنه من انطباعات ورؤية جميلة لمحافظتنا الوادعة .