بعد رصدها مدارس أهلية وأجنبية تعلق صور مالك المدرسة في إعلاناتها الخاصة بما لا يليق مع ما تقدمه المدرسة من رسالة تربوية وتعليمية، لتتحول إلى وسيلة إعلانية لنشر صور ملاك المدارس
اذا عرف السبب بطل العجب