اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سفيان مشاهدة المشاركة
تسلم أخي عيسى على الإيضاح والإنسان بالتأكيد لا ينسى ديرته مهما ابتعد عنها ،، الحلة القبلية معروفة وهي قريبة من المركز القبلي الذي كان فيه مأمور اسمه دخيل الله كان يأخذ منا أوراق السماح بالسفر عند الخروج من أملج حيث كان الموظفون لا يسمح لهم بالخروج من أملج إلا بورقة موافقة من إدارتهم في تلك السنين ،، والحلة القبلية أعتقد يسمونها ( حلة الصيادلة ) اذا ما خانتني الذاكرة .
يا سلام على مصطلح "الحلّة"

شيء يرد الرّوح

موسوعة يا أبا سفيان.
ويبدو أننا في حاجة الى قومسة الماضي الجميل.