ينتابني الشك في هذا التقرير رغم أنه منشور في العديد من المواقع بسبب أنه لو كانت المياه بهذه الخطورة لما تركت تباع في الأسواق رغم تحذير شركة أرامكو وهي شركة موثوقة .. هذا أمر والأمر الآخر أن التقرير عائم فقد ذكر وفاة 8 أشخاص تناولوا مياه هنا وعندما حللت جثة أحدهم وجد أنه متوف بالتسمم والتسمم ليس وصفا علميا إذ لا بد أن يوضح المادة والتفاعل الذي حدث في الجسم بسببها
ثم أن التقرير مذيل بتوقيع مدير الشؤون الإدارية والمفروض أن يذيل بتوقيع مدير المختبر

ولكن طالما أنه مذيل بتوقيع الأستاذ وليد أحمد خلاف أحد أبناء ينبع الأكفاء الأوفياء فإن من حقنا عليه أن يجلي الحقيقة فإما أن يثبت صحته أو أن ينفي