نحو الهدف الله حسيبنا وحسيبهم لاتكلف يالغالي
فيه مطلع على كل صغيره وكبيره ويوم لاينفع منصب ولا جاه
راح تتكشف الامور عند ملك الملك يوم يقول لمن الملك اليوم فلا يرد احد
فيرد الله سبحانه وتعالى لله الواحد الجبار وقتها خلي منصبهم ينفعهم والله انا ماني داري
عن هذه العالم الا يخافون الله الا يعرفون جزاء السارق ومن ياخذ شيئا ليس ملكه لاحول ولاقوة الا بالله
مايجعلنى لااكترث لمثل هذه الامور هو ايماني ويقيني انه لن يفلت احد من الله سبحانه وتعالى اذ لم يكن بالدنيا فااكيد في الاخره وقتها لن ينفع الندم والعض على الاصابع اصحوا انى لكم ناصح