أستاذي القدير طه بخيت
تتحدث عن احوال الرديح بروح الشاعر المحب لهذا اللون من التراث الجميل وبثقافة الفكر المنير وبأسلوب الفاهم الرصين . تنظر إليه من الزاوية المشرقة وخيالك المكتنز بعبق الماضي الجميل ، ولكن للأسف لو تعمقت بالعوامل المحيطة بالرديح حاليا( وهي ليست دعوة .. لأنها بيئة غير صالحة ) سوف تتأكد تماما من انها ستفقد الرديح كل المعاني الجميلة الراسخة في مخيلتك .
تقبل تحياتي
المفضلات