أهلا أبو عماد بهذه الإطلالة الجميلة مع هذا الصباح المبهج ،، سلمت وسلم بنانك وطابت أفكارك على هذه الرؤية الثاقبة في أوضاع الرديح ؛؛ لعبتنا الينبعاوية الراسخة في جذور الينبعاويين زمانا ومكانا ، وقد قلت قولة نافذة في ( منظومة الشاعر وبحريته ) تذكرنا بتلك الليالي الجميلة في ينبع النخل الحبيبة يوم أن كان لكل قرية من القرى شاعرها وبحريتها ، وأتيت بالدليل الثابت بأن للرديح جند وعسكر وهيبة ورفاقة وقوة ربما افتقدناها اليوم في عهد التسويات ومنتصف الحلول التي تجعل الرديح خال من المحفزات والتنافس الشريف .